شاهد لغز سلم ينتهي ويعود بصاعده إلى نقطة البداية
بث عبر موقع اليوتيوب فيديو لسلم غريب من نوعه مهما صعدت عليه تجد نفسك مازالت عند نقطة البداية تم نقل الفيديو عبر اكثر من قناة وتحت اكثر من اسم الا انهم جميعنا اتفقوا ان هذا السلم حير الجميع ومنهم من لم يصدق الفيديو وقال انه مجرد خدع سحرية او سينمائية.
وبعد بحث عن اصل هذا الفيديو الغريب اتضح انه جزء من حملة لتمويل مشروع للأميركي مايكل لاكانيلاو يستند فيه على نظرية قديمة، تتحدث عن سلم لا ينتهي أبدا ويعود بصاعده إلى نقطة البداية، صممه الألماني موريتس إيشر عام 1953.
ونشر لاكانيلاو تفاصيل المشروع منذ أسبوعين على موقع "كيك ستارتر"، الداعم للمشاريع، حيث طلب جمع مبلغ 12 ألف دولار، لبناء السلم وتقديمه لمهرجان الإبداع السنوي في معهد روشستر للتكنولوجيا والابتكار، رغبة منه بأن يكون المعهد نقطة انطلاق مثالية للمشروع.
إلا أن لاكانيلاو لم يستطع جمع سوى 940 دولارا، وألغي مشروعه.
ويعمل موقع "كيك ستارتر" على جمع الأموال من المتبرعين للمشاريع التي تعرض من خلاله، وفي حال اكتمال المبلغ يتم إيصاله إلى صاحب المشروع، ويلغى التمويل إن لم يكتمل.
وكان المهندس المعماري الفلبيني رافاييل نيلسون أبوغاندا، أنشأ نسخة مادية من السلم عرضت في معهد روشستر في نيويورك، واستخدمت في عدة أفلام وثائقية منها المقطع أعلاه، إلا أن هذه النسخة اختفت في ظروف غامضة.
شاهد الفيديو واستمتع
في حال اعجبك الموضوع نرجو التعليق ولو بكلمة
تحياتي لكم / المعلم/ مصطفى القطان
وبعد بحث عن اصل هذا الفيديو الغريب اتضح انه جزء من حملة لتمويل مشروع للأميركي مايكل لاكانيلاو يستند فيه على نظرية قديمة، تتحدث عن سلم لا ينتهي أبدا ويعود بصاعده إلى نقطة البداية، صممه الألماني موريتس إيشر عام 1953.
ونشر لاكانيلاو تفاصيل المشروع منذ أسبوعين على موقع "كيك ستارتر"، الداعم للمشاريع، حيث طلب جمع مبلغ 12 ألف دولار، لبناء السلم وتقديمه لمهرجان الإبداع السنوي في معهد روشستر للتكنولوجيا والابتكار، رغبة منه بأن يكون المعهد نقطة انطلاق مثالية للمشروع.
إلا أن لاكانيلاو لم يستطع جمع سوى 940 دولارا، وألغي مشروعه.
ويعمل موقع "كيك ستارتر" على جمع الأموال من المتبرعين للمشاريع التي تعرض من خلاله، وفي حال اكتمال المبلغ يتم إيصاله إلى صاحب المشروع، ويلغى التمويل إن لم يكتمل.
وكان المهندس المعماري الفلبيني رافاييل نيلسون أبوغاندا، أنشأ نسخة مادية من السلم عرضت في معهد روشستر في نيويورك، واستخدمت في عدة أفلام وثائقية منها المقطع أعلاه، إلا أن هذه النسخة اختفت في ظروف غامضة.
شاهد الفيديو واستمتع
في حال اعجبك الموضوع نرجو التعليق ولو بكلمة
تحياتي لكم / المعلم/ مصطفى القطان
0 تعليقات